التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٢٨, ٢٠٢٢

تهوى فصائل الخلق

 كما لكأس سجيمٍ   كم لطيف روى وتَعلقُ الحمر نعمى   مثل نجمٍ كوى لعُقر منك سهامؒ  عقدُ مر دوى لتلك ظلت رقاقا طبعَ قبل الشوى ولم تجن وعرضؒ  حولُها قد زَوى وقبلت ريحَ منك  كم لعيرِك حوَى له على كل شمسٍ  جانبت لو غوىٰ فصيل كأس لنفس.  ملٰ منها نوى وفضل علل شوقا    مهجت الغيم ضَوا وأنا بملءِ فَمّ     ونآى الغيم هوى ولعِشب بما شبَ     طلعُ مرأة جَوى جوه للجون ابها   شبه جولٍ لوى جورَ منها وردؒ   لبناتٍ لو توى قصد منك لزوج  كيف لَهجي سوى وترى قصمَ غيم  فردَ سُوكٍ صوى

عمل من نقل جرت بمنام

وتلك علت لعينٍ والسماعِ  وشاهدة تقول بشرؒ لواعي علت وله جذورُ رامت  ومن شاشاته مقل” تراعي فلم ترجُ مساءا وقت ردت  ولا الاسحار راح بلا دواعي كما عرضت له قالت شباهاً  وردَ الطيف من شفقٍ سواعي وهل جابت بأقطار وجنت  وما حبت شماتة عين رائي وحَبؒ لو تدوم على اروضٍ  ولعمر من ابي الزهرةَ كالرواء وماضاقت بأقدام أويسٍ   وقد صحب الرسولَ على نواء وعرّف للديار قرونَ ردت   اباحفص مع القرني ورائي فما؟ حجم إذا فاضت بعين  وخالفت القرينُ خيطَ الرداءِ  ووصلا  للجموع تقول حتى  بدت سود العيونِ سوى السواء لكم نقلت واعقاب” لبيت  ولانفسك لها مَثلُ العراء