التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من 2023

Who are the devils, what are the myths and fantasies, and who are the jinn and humans

Who are the devils, what are the myths and fantasies, and who are the jinn and humans?/  The tongue of meanings .                The tongue of meanings  In everything you see and hear،, you find، yourself among the vast, enormous creation of that great and wonderful God. When that wilderness expanded, countless meanings and names were embodied with it, linking these vast creatures. Spiritual forces appeared within that nature that has sufficient satisfaction in everything it sees, for example, and thoughts and obsessions arose regarding the names of the hidden things that turned into a starting point for disbelief or belief in them. All of the divine books mentioned the names of creation and the created being with knowledge of God’s Sunnah in every article.  ______  The most famous of these names:  2-Man 2- Jinn 3-devils so who are they?  Man: Every creature has a language and a discourse with the rest of the creatures. Therefore, man is a correct name for everything God created at dif

The purposes of souls and the flow of souls

The purposes of souls and the flow of souls/the tongue of meanings .                The tongue of meanings   ________.  All creatures turn to their Lord, seeking Him during the hours of the night and before sunset, and whenever that need arises for that divine essence that is indispensable in the endosperm of every soul.  _____  This is due to that devotional destiny that is mixed with the feelings of every soul at every moment, no matter how much it drinks from the cup of disbelief or faith, because the All-Merciful Lord is the Provider and Preserver of every soul.... _____  When the night falls or the light shines during the day, the feelings of the creatures derive their light, the movement of their perseverance, their security, and their future. Their destinies are from that God.  _______  Purposes of souls:   The soul in the language is the individual, and the proverbial soul that transcends others with the status of similarity. It also means the soul from which all mo

Differentiation between souls

Differentiation between souls / Lisan Al-Ma’ani website  Every verse in the universe indicates the، Sunnah of obligation, without which existence will be drawn into extinction and annihilation, and all the verses of the divine heaven oblige every rational person to work of all kinds and warn against being led into neglect or abandoning these meals. The Lord has prepared a reward and a reward for every person who performs these duties, and a punishment for every neglector and sinner.  _______  These efforts come at levels that vary from one individual to another for the sake of that competition. Everyone knows that this is due to ways of imagining the one whose effort has reached the highest, and so on, and that the Sunnah of God arranges for all creatures the level of equality with all awareness, knowledge, and ability to bear every effort. What makes a difference in these efforts is when the person with the highest effort imagines and prevails over the whims of impossible postulates s

خليل مطران/قصيدة المساء

داء ألمّ فخلت فيه شفائي من صبوتي فتضاعفت بُرحائي يا للضعيفين إستبدا بي وما في الظلم مثل تحكّم الضعفاء قلب أذابته الصبابة والجوى وغلالة رثت من الأدواء والروح بينهما نسيم تنهد في حالي التصويب والصعداء والعقل كالمصباح يغشى نوره كدري ويضعفه نضوب دمائي هذا الذي أبقيتيه يامنيتي من أضلعي وحشاشتي وذكائي إني أقمت على التعل بالمنى في غربة قالوا تكون دوائي إن يشفي هذا الجسم طيب هواءها أيلطف النيران طيب هوائي؟ او يمسك الحوباء حسن مقامها هل مسكة في البعد للحوباء؟ عبث طوى في البلاد وعلة في علة منفاي لإستشفائي متفرد بصبابتي متفرد بكآبتي ومنفرد بعنائي شاكي الى البحر إضطراب خواطري فيجيبني برياحه الهوجاء ثاوي على صخر أصم وليت لي قلباً كهذه الصخرة الصماء يا للغروب وما به من عبرة للمستهام وعبرة للرائي ولقد ذكرتك والنهار مودع والقلب بين مهابة ورجاء فكأن آخر دمعة للكون قد مزجت بآخر أدمعي لرثائي وكأنني آنست يومي زائلاً فرأيت في المرآة كيف مسائي

Souls in the paths of life

In the name of God, the Most Gracious, the Most Merciful,               Lisan Al-Maani website .                The tongue of meanings when the Most Gracious, the Most Merciful, completed His creation, He placed in the soul those souls that interact with the members of its kind and the rest of creation of different types. And He gave that a reason that leads to that eternal relationship with the various means of perception and the different senses, so that every creature can go to that practical and intellectual path. He did not make God is a restriction that hinders those relationships that prevail in all parts of His creation. Rather, He made for everything a path that multiplies and branches through those meetings until the year of difference and differentiation occurs. This is on all qualitative and homosexual levels, so you find men and women in the wording of the language and in the type of creation as a year for that integration that God said about (Women are clothin

المقامات عند الله وشعور العبد بها /موقع لسان المعاني

ّ                   بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ المقامات عند الله وشعور العبد بها /موقع لسان المعاني الحمد لله ا لذي جعل في كل خلقٍ خلقه كل سبيل السواء واتقن كل شئ خلقه فلا نقص ولا زيادة في خلقه سبحانه. الذي قدر فهدیٰ والذي اخرج المرعی وهو الذي جعل بين النفوس قواسم تلتقي بينها وبين مقامه العظيم . ولقد جرت مشيئته في خلقه بسابق علمه ومحكم قدره فابدع خِلقتهم وجعل لكل نفسٍ سببا لا يختلف عن الأخری بكل مقامات الخلق ( علم وجسم وقوة وصورة حسنة ) . وجعل لكل نفسٍ الحرية بمسلك هدايته وسابق قدره لتختار مقامها عند الله ورتبتها بين المخلوقين . وبذلك تعددت المآرب وكم كانت من مشارب وهكذا كان لذلك المخلوق حرية لشق طريقه الدينية والحياتية الابدية. وما كان لله فاصلࣱ في ذلك لأنه مهما ابتعد بمقاصده فلا بد عليه أن يكون عبدا لله بكل حالٍ. وعندما جرت الحياة بذلك التسابق والتنافس  هناك من ارتقی عند مولاه وهناك من تضعضع مقداره .ولذلك اصبحت هنالك مقامات للعبوديه وللعباد ودرجات للثواب ودركات للعقاب.  وخلد التاريخ اسماءاً للذين نالوا مقامات ودرجات عند الله وامثلة لهم: 1-محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسل

علی ما تری الآفاق من كل جانبِ

صدی صوتي شد عند الكواكبِ وناعبتي تجري ببحاتي قلبي لناعبِ وكل شدیٰ في الليل هدني رهيناً علی صبحٍ جری بحواسبِ وما كل جياشٍ يضم لصبحه مع هزعة المستور ليلࣱ بآئبي وكلُ خِمارٍٍ حين يُرخی مع الدجیٰ تریٰ لستار الليل  كل الحواجبِ وتعلم والايام من كل عبرةٍ   تردد والأشفاق سومةࣱ بالمغاربِ                                                      لسان المعاني                                        وحيّ علی كل المآذنِ شاهدࣱ  علی ما تری الآفاق من كل جانبِ             وهل شدني عند الغروب لحاجة                 وطول نهاري غيره كان جانبي وهل يسترُ الأرحامَ الا مليكها            وكل فتی يدري بِطَورِ الكواعبِ وهل قادني عندي ببهونٍٍ له قصا          وقيدي له عمرࣱ بكل المذاهبِ وما كل أفاكٍ يمر مع السُری         اذا عاد ضيف الليل هذا بكاذبِ وتملي وللايام من كل خصلةٍ        تعلمها للدهر كل التجاربِ وتحشرك الآيات حتی لعبرة       تجر إباها قبل كل الظواربِ كأن هدیٰ الرحمن في كل سِبغة           له وحدُه جلَّ من مِثلٍ وصاحبِ         اقرأ يضا دعوتك للجفن القريح/ابو فراس الحمداني ارانا موضعين/امرؤ القيس ياعروس

اكتب عندما تريد فيكون لك شعور

                      بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قد تجد في نفسك كل شيء من كل العجائب والدواهي التي تحير بك بكل المخيلات والتحولات ومن كل الأصناف بجميل العبارات والشعارات . ولقد تری في كل اصناف الحياة قواسم لا تحول ولا تزول بمنتهی التركيز والتبجيل وهل تری في الوجود مناظر لا تخلو بمنال ولا تنتهی بمحال الا كان لله الداليل مقصد . فللرحمن للغيوب وبه كل الأفكار ومرد كل الآمال ومرتجیٰ كل الأعمال . ولو علمت أن لله أربعةً ما جازت لغيره ابدا : الخوف منه والرقابة له والحياء منه والتهديد له لأنه ذو الوعد والقدرة عليه ستعلم أن في كل تصور ما جاز وصفࣱ او عُرفت لغةࣱ بسبيل للمقاربة من خالقها . ثم ما كان بكل قلب او نفس من تلك الخبايا والنوايا فعلی الله ماجازت بسبيل ولو كتبت فو الخالق. وهل علمت كم تتأخر ألسنࣱ وتراجع ويصيبها تعتعتةࣱ عندما تقف مخاطبة ذلك المستمع المخلوق واين من ذلك السميع؟! وهل علمت ببسيط العبودية يوما أن الله الذي خلق تلك الجمل والألفاظ التي تبدوی قبيحة ربما تحكي طرق أعم والمَّ بمعنی والمغنیٰ وعلم قبلها وبعدها أن تكلك الألفاظ علی الرحمن لاتعد لغة فهو خالق كل بنيانٍ وبنان !!!!!

الحلم

                    بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله مجري النعم وخالق الخلق علی سواء العدل. الذي جعل النور يشع بالآفاق دحرا للظلام  والذي جعل لكل نفس سبيلا وسببا للعيش والرخاء لا تميز علی أخری ولم يجعل لأحدٍ سبيلاً علی آخر . فهو العدل القائم علی كل نفس . وهو الذي يتولیٰ كل النفوس بكل أحوالها ومتقلباتها بمنامها ويقضتها وديدن عيشها كلهِ.                                                        الحلم  (لسان المعاني)                              ولقد يتأمل كل ناظر ويریٰ أن للرحمن كل مايری نعم مسبغة ظاهرةً وباطنةً  فمهما كررت النظر في خلقه ستجد ذلك الإتقان البديع للبديع  وتلك الشواهد التي لاتحصیٰ او تعد لها من شهوة وشهية المخلوق كل مايشبعه ويشع بهجته ويحبر سكنته الی الابد .،.. ولعل لتلك النعم كل واجب الشكر والعبادة لذلك الرب الكريم الذي مهما تسابق المتسابقون في ثنائه وعبادته لما أدوا حق شكره .. فهو ذو الفضل العظيم علی عباده  والذي جعل العدل قائما بينهم علی سبيل السواء قال الله﴿قُتل الإنسان ما أكفره ۞من اي شيءٍ خلقه ۞من نطفة خلقه فقدره ۞ثم السبيل يسره۞ثم أماته فأقبر

الجنون آية في الليل وعلامة لمن أضاءوا للخلق طريق الهداية

  الجنون آية في الليل وعلامة لمن أضاءوا للخلق طريق الهداية        ـ لسان المعاني                                                                 بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله الذي اسبغ نعمه ظاهرةً وباطنة . الذي مد البحار واجری الانهار . وجعل في كل شيء خلقه آية تدل علی صمديته وحده وربوبيته. وكان كلُ شيء مستورا هو مظهره فالغيب له وحده  فلقد انزل الكتب وجعل بكل آية آيةً تدل عليها من واقع ما خلقه من نعم تجري وتثري خليقته بليلٍ او نهار. قال سبحانه  {سنريهم آياتِنا في الآفاق وفي أنفسهم .... } وكان حق بكلِ مكانٍ وزمانٍ  معاني وعبر لا تدعُ مدخلاً للشك او الريب بذلك الصانع المتقن إنه الرحمن  {الذي احسن كل شيءٍ خلقه...} وهل من الليل إلا الزمن . وهل من الليل الا الستر واللباس للمكان       {وجعلنا الليل لباسا ۞ وجعلنا النهار معاشا } وقد وقع علی الليل قمرࣱ أنار حتی الفجر فقدم الحساب علی الليلة فأصبح منه تاريخ يحسب. وخلد الذكر للجحود وللكفر راجالا ونساءاً فكان الكفر هو الاعراض ويعني ستر النعمة عوض الشكر فكان جُنونا بجحودها .. وأتت الحجج والوعد والوعيد بكل طرق البيان وا

دعاك بعيداً للهوىٰ كم مداخِلُ - لسان المعاني

دعاك بعيدا للهوى كم مداخلُ                                  وكيف اذا صاب وشب الشمائلُ وعودࣱ له دفعت لعصامِها                                    وماسائلࣱ الا وتدعو المنازلُ اتت لبلوغ مجهدٍ لجوابها                                   وقد غلت وللآذان مآمل ووصل به تجل لفردِها                                  مثل هوی و تُسوی الخلاخلُ ونصب على المرءِ بسطرها                                ونفس لترضى ولتدنو  البدائلُ ودار وقد فاضت مداخلُه                               وباب لنفسي ولخارج ضوائلُ وعشر  لليل لرب نهارها                                لاول شهر وتشهني الرحائلُ ولربما ثوب تعلق ريحُه                             ولم يجرِ فعلي ولنفسين غَازلوا                          مواضيع اخریٰ                                                         فديتك باكيا /ايليا                           اطال الليل /ايلياابوماضي                           لبيد بن ربيعة/بلينا وماتَبلی النجوم                           رمت الفؤاد/عنترة                            كفی بمقامي في سرنديب/البارودي                        اهاج

آفاق للسنين ستنفتح بهبوط للمشاعر -لسان المعاني

مرتِ السنينُ وكانتِ المشاعر عندها تميل الی كل شيء بمناط الحركة الجسدية وكانت يدي تتبلُ بين تلك السنين بطرق للقول والكتابة . ومنها هذه المنصة التی جسدت جزءاً من ذلك . ولم تضمر لسني شيئاً الی باحت به في سببيل ذلك الذي ابدع كل شيء خلقه..... ومع كل كلام لم ارَ من الشعور سامعاً الا الله وعالماً بما خطيت بسنيني ولعل ذلك العذاب يرجع لفارق بالشعور والفهم الذي رتب كبداً من الإقناع يمرر اعضائي ولكل زمنٍ اصلࣱ وشعورࣱ وفي هذه المراحل سيترتب هبوط بأفكارٍ كانت لتكون بديلها بالزمن والمكان ... ويحدث ذلك لمراتب الخلق عند الخالق .. والله هو الواحد وحده ..... وجسدتُ حياءا بتلك الالفاظ التي تكفهرت بها وهي عندهم بمكان مشين، لأنني تحملتها من القلوب ذبحا بلساني ومقام لساني غيرࣱ في المعنی والفهم وجهدي لربي ولذلك الكون العبد .... والسبق بالمعنی لهم والفظ عليَّ ... والله السميع لما في الصدور فما العيب والحياء ?!  وكيف يكون لله؟... فلا يكون الله اهون السامعين والناظرين اليك!!!!... ويترتب علی تلك السنين الوصول لمراحل الفظ ... وتلك اصدائي واوراقي وهذه مدونتي ستفتتح بمعاني من المعرفة والرؤية بهبوط للزمن بالشعور وسيج