التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر ٢٤, ٢٠٢٣

إحساسك مع الله ونطقك معه ومع سيدك كل أفكارك العابرة والمستحيلة

                   بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمدلله..... إن كل ما ترتجيه وما يتراوح بخواطرك فإن بالله وحده الذي يتولیٰ ذلك . وقد جمع في خِلقته كل سِعات الكمال التي تستوعب كل الامنيات الممكنة والمستحيلة..  ومقام العباد كلهم علی السواء في عدالةِ خِلقته وليس لاحدٍ مكان يعلو الآخر الا بمقام العبادة والثواب والعقاب.... شعوك بالله الغيب للرحمن وعلی الله وبه قصدي وجهدي في كل ما فات وما سيأتي من العمر. وليس للمخلوق حق من شعورٍ لدي الا بالرحمن واللرحمن عباد .  وكل تصور وتخيل من المخلوق تجاه الخالق العظيم ليس لمخلوق وزرࣱ  سيتحمله لمخلوق آخر ابدا ﴿وكل إنسان الزمناه طائره في عنقه...﴾ وكل السرائر والضمائر مردها الی الله المصور والباري وما تلتقي بين النفوس هو  حديث العبادة بالله وحده ولا احد يمكنه تحمل جهدا للآخر من بلاءٍ او عذابٍ الا بمقام عبادته لله وفي سبيل مرتبته مع الله في سلّم العبادة ... وإن الكلمة من القلب ربما تستحي أن تظهرها للمخلوق .. وتحتج بالله خالقك فأنت كلمته سواك فعدلك.. وادرِ أن العورة مرآة يراك به...

ومما تحسب اسراب آلت ووفد ضل وثاوٍ بمسراها

ومما تحسب اسراب آلت.    ووفد ضل وثاوٍ بمسراها وعشر دار بهم ونذرا بما     تبقى وحاج بما سواها حلال ما غرقت وتمت     عليها صحبها وكان مرواها رقيق مثل ذنب لطير      جر بجلدة بمداد لحماها حست (بدور) رقه دمم     ودام حتى رأيت لقياها وعسير غار عند يمنة      خطت بشمائل هل كان احداها شمس على من عرفها    علب غطى نفيها شاها مشيا عصى من نظرة     وقتا على ستر مثواها وتفننت لغرائب ولنحوها    جالت بدائل أخراها زوجا وعبرة بين خضرة     اوراقها من عشبها لرباها وانوثة تركت تقول قدر       ابا ذر هل كان ذكراها                            اقرأ ايضا عقدي من الشمال      لبيد بن ربيعة/بلينا وماتَبلی النجوم سرك شهيدا              رمت الفؤاد/عنترة  طارق بالمنام           اطال الليل /ايلياابوماضي نار سترت   ...

علي سنين كن للعمر وطنت 

علي سنين كن للعمر وطنت   وغير ميول كان للحال غالف وعمرك ما فاضت عليك بآخر   ولاحز من نفس بيوم طوائف وقد عصفت حتى دوى لفتاتها   ووحدك والأنفاس والكون عارف تغم على حسب يحوم بخارها   وتقبل امدادا زهى البين كالف هوى من فواض لطفت لبيانها   وبعد على سد تشيخ الظوالف واسكن من خف يسير بساطها   لحى اجنزتها قربتها الخوالف تخط على حب وتجري لدفنها   اذا سبق الباقي لتسع الهواتف لعمرك ارسى والرسول جوائل   قرون تجدد والدات سوالف وتدمي عليها واجهات بنارها    بحلف لرائي والقواسم كوالف تؤم ليوم جرى لحبالها    وساعتها دامت تجول العوارف      قصائد علی صلة مشهدي من الليل        بصفح مره عمري      جار بعد ليل ذاكرتي                      كما الاسحار           باب معرفته وداعا للذهان بالله       لسان والصور        حق محسوب قصدت الله    ...

هبوطُ الصبحِ ما كان انشغالي وآياتُ المعاد قبل الزوالِ

هبوطُ الصبحِ ما كان انشغالي             وآياتُ المعاد قبل الزوالِ وهل كان الزمان عليَّ قسراً به قبل الممات جری  منالِ وما قصدي من الاعِلام الا به قَدرࣱ يشعُ له امتثالي واصلࣱ للمبيتِ لربَّ صبحاً به سَرحَ المساء به قبالي كأني والشروق يشع نوراً جری بمعاده من ليل تالِ فضاءُ البين والآفاقُ لمّا شباء قصدي وسَمّتُ له اكتمالي ولي من بعدها يوما تربّتْ بها كان الأفول لكل حالي وتجري بي وللايام قيدࣱ به الأفلاك سدت كل عالي وهل لي بمنام لو بهزعٍ جری بعد النجوم علی قلالِ اقرأ   قدمي بليل سائر الاسحار شعور الجدار بالله ملتقی النفوس