التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف ضمائر للقلوب

المقامات عند الله وشعور العبد بها /موقع لسان المعاني

ّ                   بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ المقامات عند الله وشعور العبد بها /موقع لسان المعاني الحمد لله ا لذي جعل في كل خلقٍ خلقه كل سبيل السواء واتقن كل شئ خلقه فلا نقص ولا زيادة في خلقه سبحانه. الذي قدر فهدیٰ والذي اخرج المرعی وهو الذي جعل بين النفوس قواسم تلتقي بينها وبين مقامه العظيم . ولقد جرت مشيئته في خلقه بسابق علمه ومحكم قدره فابدع خِلقتهم وجعل لكل نفسٍ سببا لا يختلف عن الأخری بكل مقامات الخلق ( علم وجسم وقوة وصورة حسنة ) . وجعل لكل نفسٍ الحرية بمسلك هدايته وسابق قدره لتختار مقامها عند الله ورتبتها بين المخلوقين . وبذلك تعددت المآرب وكم كانت من مشارب وهكذا كان لذلك المخلوق حرية لشق طريقه الدينية والحياتية الابدية. وما كان لله فاصلࣱ في ذلك لأنه مهما ابتعد بمقاصده فلا بد عليه أن يكون عبدا لله بكل حالٍ. وعندما جرت الحياة بذلك التسابق والتنافس  هناك من ارتقی عند مولاه وهناك من تضعضع مقداره .ولذلك اصبحت هنالك مقامات للعبوديه وللعباد ودرجات للثواب ودركات للعقاب.  وخلد التاريخ اسماءاً للذين نالوا مقامات ودرجات عند الله وامثلة لهم: 1-محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسل

اكتب عندما تريد فيكون لك شعور

                      بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قد تجد في نفسك كل شيء من كل العجائب والدواهي التي تحير بك بكل المخيلات والتحولات ومن كل الأصناف بجميل العبارات والشعارات . ولقد تری في كل اصناف الحياة قواسم لا تحول ولا تزول بمنتهی التركيز والتبجيل وهل تری في الوجود مناظر لا تخلو بمنال ولا تنتهی بمحال الا كان لله الداليل مقصد . فللرحمن للغيوب وبه كل الأفكار ومرد كل الآمال ومرتجیٰ كل الأعمال . ولو علمت أن لله أربعةً ما جازت لغيره ابدا : الخوف منه والرقابة له والحياء منه والتهديد له لأنه ذو الوعد والقدرة عليه ستعلم أن في كل تصور ما جاز وصفࣱ او عُرفت لغةࣱ بسبيل للمقاربة من خالقها . ثم ما كان بكل قلب او نفس من تلك الخبايا والنوايا فعلی الله ماجازت بسبيل ولو كتبت فو الخالق. وهل علمت كم تتأخر ألسنࣱ وتراجع ويصيبها تعتعتةࣱ عندما تقف مخاطبة ذلك المستمع المخلوق واين من ذلك السميع؟! وهل علمت ببسيط العبودية يوما أن الله الذي خلق تلك الجمل والألفاظ التي تبدوی قبيحة ربما تحكي طرق أعم والمَّ بمعنی والمغنیٰ وعلم قبلها وبعدها أن تكلك الألفاظ علی الرحمن لاتعد لغة فهو خالق كل بنيانٍ وبنان !!!!!

الحلم

                    بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله مجري النعم وخالق الخلق علی سواء العدل. الذي جعل النور يشع بالآفاق دحرا للظلام  والذي جعل لكل نفس سبيلا وسببا للعيش والرخاء لا تميز علی أخری ولم يجعل لأحدٍ سبيلاً علی آخر . فهو العدل القائم علی كل نفس . وهو الذي يتولیٰ كل النفوس بكل أحوالها ومتقلباتها بمنامها ويقضتها وديدن عيشها كلهِ.                                                        الحلم  (لسان المعاني)                              ولقد يتأمل كل ناظر ويریٰ أن للرحمن كل مايری نعم مسبغة ظاهرةً وباطنةً  فمهما كررت النظر في خلقه ستجد ذلك الإتقان البديع للبديع  وتلك الشواهد التي لاتحصیٰ او تعد لها من شهوة وشهية المخلوق كل مايشبعه ويشع بهجته ويحبر سكنته الی الابد .،.. ولعل لتلك النعم كل واجب الشكر والعبادة لذلك الرب الكريم الذي مهما تسابق المتسابقون في ثنائه وعبادته لما أدوا حق شكره .. فهو ذو الفضل العظيم علی عباده  والذي جعل العدل قائما بينهم علی سبيل السواء قال الله﴿قُتل الإنسان ما أكفره ۞من اي شيءٍ خلقه ۞من نطفة خلقه فقدره ۞ثم السبيل يسره۞ثم أماته فأقبر

الجنون آية في الليل وعلامة لمن أضاءوا للخلق طريق الهداية

  الجنون آية في الليل وعلامة لمن أضاءوا للخلق طريق الهداية        ـ لسان المعاني                                                                 بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الحمد لله الذي اسبغ نعمه ظاهرةً وباطنة . الذي مد البحار واجری الانهار . وجعل في كل شيء خلقه آية تدل علی صمديته وحده وربوبيته. وكان كلُ شيء مستورا هو مظهره فالغيب له وحده  فلقد انزل الكتب وجعل بكل آية آيةً تدل عليها من واقع ما خلقه من نعم تجري وتثري خليقته بليلٍ او نهار. قال سبحانه  {سنريهم آياتِنا في الآفاق وفي أنفسهم .... } وكان حق بكلِ مكانٍ وزمانٍ  معاني وعبر لا تدعُ مدخلاً للشك او الريب بذلك الصانع المتقن إنه الرحمن  {الذي احسن كل شيءٍ خلقه...} وهل من الليل إلا الزمن . وهل من الليل الا الستر واللباس للمكان       {وجعلنا الليل لباسا ۞ وجعلنا النهار معاشا } وقد وقع علی الليل قمرࣱ أنار حتی الفجر فقدم الحساب علی الليلة فأصبح منه تاريخ يحسب. وخلد الذكر للجحود وللكفر راجالا ونساءاً فكان الكفر هو الاعراض ويعني ستر النعمة عوض الشكر فكان جُنونا بجحودها .. وأتت الحجج والوعد والوعيد بكل طرق البيان وا

آفاق للسنين ستنفتح بهبوط للمشاعر -لسان المعاني

مرتِ السنينُ وكانتِ المشاعر عندها تميل الی كل شيء بمناط الحركة الجسدية وكانت يدي تتبلُ بين تلك السنين بطرق للقول والكتابة . ومنها هذه المنصة التی جسدت جزءاً من ذلك . ولم تضمر لسني شيئاً الی باحت به في سببيل ذلك الذي ابدع كل شيء خلقه..... ومع كل كلام لم ارَ من الشعور سامعاً الا الله وعالماً بما خطيت بسنيني ولعل ذلك العذاب يرجع لفارق بالشعور والفهم الذي رتب كبداً من الإقناع يمرر اعضائي ولكل زمنٍ اصلࣱ وشعورࣱ وفي هذه المراحل سيترتب هبوط بأفكارٍ كانت لتكون بديلها بالزمن والمكان ... ويحدث ذلك لمراتب الخلق عند الخالق .. والله هو الواحد وحده ..... وجسدتُ حياءا بتلك الالفاظ التي تكفهرت بها وهي عندهم بمكان مشين، لأنني تحملتها من القلوب ذبحا بلساني ومقام لساني غيرࣱ في المعنی والفهم وجهدي لربي ولذلك الكون العبد .... والسبق بالمعنی لهم والفظ عليَّ ... والله السميع لما في الصدور فما العيب والحياء ?!  وكيف يكون لله؟... فلا يكون الله اهون السامعين والناظرين اليك!!!!... ويترتب علی تلك السنين الوصول لمراحل الفظ ... وتلك اصدائي واوراقي وهذه مدونتي ستفتتح بمعاني من المعرفة والرؤية بهبوط للزمن بالشعور وسيج

من رمضان باب للسنة والعام في طريق الله عبادة

  بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ِ بكل قدر من الحال يتسق باب لذلك القدر الذي جریٰ بالزمن عبرة .لذلك المخلوق الذي له أجرࣱ وعليه تكليف بكل أعماله. ولربما من رمضان لذلك العام عمر لتلك الدورة التي تخاطب السنة بكل ادبياتها من سلوك يرسمه الصوم . ومدرسة لكل ليوم ونتهجه بآفاق تربت بذلك عصر . وكان للقيام أثره صبحاً والصوم اثرࣱ بالليل. والصدقة حاجة من الله هو مكيفها عبده بمقاته ، ومعيشته. بسم الله الرحمن الرحيم فسبح بحمد ربك حين تقوم   ثم من السبيل بمكان للعبادة تجمع الدهر بشهر لعله آخره يجر بأوله الخبر ويستتر من باطنه كل شاهد للزمن . فآيته الكرم وشاهده الأخاء والبركة من الله اوله وآخره فهو شهر مبارك  والايام فيه عتق من النيارن بكل ليلة . وآيتي به عظات من بدائل آفاقي بمستحيل ثقتي ستتأتی بأبواب لقلم الليل عبادة بحك جلدي صلاة وعائبة الوحشة  ستروح والشاهدات لله عبادة وسيطوی كتابࣱ للاسماء بالإبن لعبدين . والأسماء لله . والدعاء بها عبادة. وقيد للزمن بوفي كتاب من مدفون فكري سيفتح الله به آفاقا. فنسأل من الله بلاغ شهره العظيم وقيامه وتمام الصيام ولله كل الشهور عبادة وبكل الأعمال عبادة وبكل كلمة

في الرحمن الرحيم ، كل مسألة ونهاية كل مقصد وحاجتي لديه شعور ـ لسان المعاني

بسم الله الرحمن الرحيم تتجلی مشيئة الله بكل شئ فبه الامر يصير والذكری عنده  كثيروقدرابها آمال ومنتهی كل الاعمال تلخص به       وقدرࣱ بكل شئ دأبه ومنتها خالص لوجهه تصيير وتيسر فله عنت الوجوه وبه لاذت كل نفس  ولي منه كل منتهیٰ ومنه كل شعور وقصدا بوائل أمر لحناً من حياة شاه به فكري حتی اضمحل بقلم افكار الفصائل بالانسان  ولذلك الفأر مثال والعناكب دليل لخطاب ما اعرَ من لغة بمكاني   وحناناً بالنفوس اشتاتا وقيدي في الزمن صور امثالي وذاتي يكفيني مثالاً لكل جسد خلق في كل جحر وعرين التفكير بكل شئ بالله راحتي الطريق العمر مسبحة لله شعوري بالفأر يلغي كل مثال بشقي .ولكل كتابٍ عبرࣱ من ايام سنينی في كل من قرأ ام الی الآن لم يقرأ وفصل ذلك امي حتی بمحمول رجلي ورقاً بما لاح لي من نظر . وشبه بكل مقدور  ومنتی كل ضامر فمن القلوب شعوري استنتاج . ولذاتي كل ستر من صور النهار بالليل ولما يذوب عظمي بلحمي فأر ما حاجني؟!   لصورة غيري مثالاً حتی يكون عكباراً ولا رامني انوثة حتی يغيب ماء سنيني وجها بملثمة تعلم صفها بين  الذقون اعلاما فلله الامر وهو الذي صور كل شئ واعطی وسوّی خليقته بكل حلة  ومأوی فالحمد

The mouse feels first today, a sign for every click like a bathroom -The tongue of meanings

                الحمد لله  الذي أفاض علی خلقه بكل شئ وسوی وهدیٰ. وهو الذي أجری الماء . وحوی كل مخلوقاته بعلمه واسبغ نعمه ظاهرة وباطنة  وكل شئٍ عنده بمقدار... ﴿وله يسجد مافي السماوات والارض....﴾ ويسبح له . والتكليف كتاب الرحمن للخلق بعبادته  علی الطريق المستقيم سواءࣱ بسواء . فلكل مخلوق رؤيته للكون وشعوره فلا زيادة ولافضل لاحدٍ علی أحد .. فلله حكمته وعدله . ولجميع مخلوقاته فضله واجره وعقابه ... فالتكليف مناط العبادة لكل نفس ....رغبة ورهبة من الجليل العليلم.. الانسان صفة الأسماء علم الانسان فالفأر مَثلࣱ لكل شعور ولكل اسم وله صورته في وصفه الإنساني  كالحمام  ....ولي منه كل مثل بشعور حاجة من غدٍ فبالله شعوري وله عالمه الذي يدرس به ويعيش  ... فلا فلوت له حتی يصبح  كغيره فهو يعلم متنفسه وأفقه كذلك الانسان الذي يراه في البرية ويدرسه فهو علی ذلك يری الأفعی بعيدة منه والانسان ينظره لقمة سهلة وله من اسم الإنسان نصيبࣱ .. ولا احد يحرك به مثلا لأنه من القلوب علی الله مثال ... شعور غدٍ وشعور بيتها التفكير والراحة في الله ولي من تلك السنين من انسانيتي كل معروف ومجهول . تكتب بعظمي وما له مثال علي بصورة

الأم اصل الشيء والباقيات علی سواء الاصل

                   بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كل شيء يتردد ذكره في كل وسط يتمايل به القدر المبسوط علی سواء ومايسترد بليل او نهار الا به. والقلب هو وسط الجسد وهو الصدر . والعلم وسط كل بيان فهو المثال الذي يُقطع اليقين به . ولكل شيءٍ عين والعين هي المقصد المؤكد . ولما تقطعت السبل وتشتت كان لله سراط واحدࣱ يحوي يجمع كلَ تلك السُبل وهو الصرط المستقيم. وكانت الاولی للآخرة سراطاً فهي اصل .  والأم هي اصل كل الوجود وهي بادئة كل مولود. وقدرها من الكتاب دم بمثال آدم الذي حواه الكتاب . فكان اباً للبشر واصلا وما يمر ببديل الا كل واحد بمناط التراب مخلوق . فهو مثال لعظمة الله الذي جعل آخر الزمان اوله والايام في تتابعٍ دولاً . قصيدة : البدائل طافت سنيني وحيداً من الزمن الفواصل آيات وما يميل كل ليل الا وجعل بعده فصحا لما قبله من نور فهو أم بذلك البين. والأم للكتاب كانت فاتحته ثم خاتمته الناس برتبة الخالق اسما لكل شيء. وفصل بالخطاب اصل لكل مقصود بينٍ فهو شعور الخلاصة فكرا. وحتی تری القصد من الوجود قدر الله في فكرك ونفس الله في خلقتك ونفسك ايها العبد بين يديه . وختاما  لعل الباب   لكل داخلٍٍ

الخطاب من السمع حديث للقلوب

كأن من التدوين غاب ذكرا، ولعله حتى من القلوب كيف شاه. وكان لتدوينتي هذه حديث لذلك الموضوع الذي يمر به أهل الاختصاص على سبيل من الفكاهة والشطح به بعيدا وذلك الموضوع هو ابواب بشعور له معاني عديدة ومن ذلك الابواب  (باب حديث القلب أو صلة البين بعد اللسان) وقد يروح في المتأمل أن للنظر بعدا قبل أن يقترب من ذلك المنظر ولكنه كيف بأستطاعة العين أن تخترق قلبا لذلك وهل للسان استطاعة لتحل مكان العين بحديث وذلك الشعور هو خيط لربما يفسر قربا تلك الأذن التي تحل في داخل ذلك القلب ولا يعد ذلك بحديث يوازي صياحا للسان ولا يقرب ذلك الخطاب بمثال لمقام الله السميع .وإنما يدل على أن لله حقا، عند عباده ما مر بلسان .ومن ذلك الحق هو اسماؤه لا تعني بشئ اسم الفاعل من السميع مثلا .وتلك اللغات خطاب لايعني أن القرآن هو حرف كباقي الحروف ،وإنما مقام يليق بخطاب لقصور مخلوق ،ومقصود خالقه التفصيل بماخلق له من فكر وعقل .ولقد يجري بمقام الذكر أن الرحمن قصدا لا يمس شيئا من ذلك المثال .... وينتهي موضوعي بما جرى من سبيل مقالي على سبيل زماني أن الغيب له عودة لشروق يسمى مغاب وأن للشمس دليل على تمام حديث يكتمل به الآفاق لأن المغ

هل يأتي التفكير بالخلق بشعور يمس الراحة ؟

                  بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله مجري النعم وخالق الخلق علی السواء ازواجا.  الذي امد البحار  واجری الانهار  والذي جعل في كل شيئ خلقه آية موصلة له سبحانه. ولقد جعل الشعور صلة به من كل مخلوق خلقه بصورته. ويجري به قدره علی الانام. ولا يعني من السوائل مثال وليس من التفكير مثال الا بحق الله الواحد الذي قسم علی خليقته نعماءه علی سواء . بسم الله وكل خيط يتصل به  هو وحده  له مرده بليل ونهار واحاديث خلقه مردها له الوكيل عليها والقائم بمنامها وطعامها ومماتها وكل مقدور ولا يوجد شيء له علاقة بصورة عند مستشعر لآخرٍ الا لله وحده لأنه الخالق المنزه عن المثال بيديه وساقه ووجهه . ولقد مر سنيني بشعوري من مر تكدر بصور تشبه راجلات النهار وراقدين بالليل او تشبه اسامي معروفين وتحدثني بتمزيق عن الله والصلاة ملهية وتحاكي عن بيتها وما يعلمه الله من الصدور مثال. وما يلزمني حديث الی مرده نفسي بكل ضمير واشارة والذهان للبيوت مرده لله. همي وجنان من عمري فنيت. والتفكير مقطوع اصلا من الراحة والمر الا انني ذهنت به لشعور بأنا عذاب بحق الله لو قالوا. وما  يجزني عوضا الا الله ربي. وما يمس تحول او تبدل

فسبح بحمد ربك حين تقوم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علی النبي الكريم محمد وصحبه اجمعين. وبعد: فلقد مرت علی الخلق مشيئة الرحمن جل قدره وتقدست اسماؤه وكان لله صفة تألهه النفس بها وتسيح اليه بفطرة هو الذي صبغها عبادة للخالق.  وهي التسبيح وللوجود فريضة علی كل درب يسرح بعبادته  ويقصدُ من مشيئته جدار لليله ونهاره في سبيل مقامه العظيم. والله رب السماوات الذي جعل المشاعر تتقلب في ذكره وتتحرك كل ذرة في الكون طوعا ورغبة بغفرانه . وعنت له كل الوجوه ولله مقصدها في كل حركة وغفوة  . وقد وما مدت كل الاقطار مابسطت الا وله المآل في كل نيةٍ ومتقلب وشاهد الليل البهيم آية للباس القلب الذي خلقه الله مسبحة لنور يتصل بفلق الصبح  ويسيح بعمله وشدت كل الآفاق اصابعُها بمأذنةِ عملها عبادة تسبح له وتقدسه عما سواه  فالنظير لم يوجد  له فهو عبد له سبحانه. فهو القائم علی كل نفس اوجدها وكفل لها كل ما اهمها من رزق وحفظ وامان... واجل لها كتاب لعمرها وعملها. وحري بكل عبد امره اختيار في طريق الخالق الذي كلّفه والذي هداه وسير له كل شيءٍ حتی يختار طريقه بنور الله الذي اعطاه إيه . ومآل الامور خلقةً ببابه تتقصد فله الدعاء الخالص وعليه الاجا

شعور غدٍ وشعور بيتِها لله السميع كلام

       بسم الله الرحمن الرحيم هذا الموضوع له قدر من الحال في كل محال وهذه التدوينة من سابق سنيني مثال فلا عندي للباكر مثال لشعور ولا لبيت شعور يعنني ،لأن الذي اجری الاقدام هوالذي اجریٰ المشاعر في اللحم والدّم  ولكل وجه آية عند الله ينال منها مايشاء فالله الذي يميت ويحيي ويجن ويسدد ويعطي ويأخذ وحده جل وعلا .القادر علی كل شئ فشعور المخلوقات عند بابه وكل ناصية هو آخذ بها ولا مقام او مقال الا وهو الذي يقوم علی كل نفس بما كسبت والله هو العدل الذي خلق الزوجين الذكر والانثی وأنا اعرف من دهري حديث لمقام من ذكري ولانثی نفسي والباب لله ذكري وفزعة ولكل قسَّمَ الباري لسانا تتفكر وعينا تتأمل وماسُر في قلب أِحد ماجاز ولا اجزی لآخرٍ القيام به حديثاً فمكلف كل واحد بسره وعلنه بمقام لباس لسانه وأذنيه وعينه والفارق احاديثه شعوره وخطابه والسميع الرقيب الله لصوته بصياحٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ  لقلبه ولله المثل الاعلی عن المثيل ولوتقسم هل الارض والسماء شعورا كان لله وحده حديثا  في اوراقهم وحده عليم خبير. حبر اَبْها للبيوت باب لوحد عندي. وماينفع حديث او يقي اويغير بشيء الا كان لله اوله واخره والاخلاص به والاخلاق معه ور

بِسْمِ اللّٰـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ -Tongue3

تحية طيبة من رب العلمين                    اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰـهِ وَبَرَكاتُهُ‎ لوكان القلب مايحير اويغفل عن احد لكان ذك عن خالقه الذي ابدع ظاهره وباطنه والذي اجری به الحياة فبسم  الرحمن يزول كل اسم من الوجود فالمقابل له معدوم والخلق ليس له منال اومثال بمسماه فكم من عبد يتسمی بكريم او بديعة وربا او ينسب له بمعيني اوحكيمي وبذلك يدل علی أن محمد ومريم هي بمناط عبد والمعبود الكريم البديع له صفة الجلالة باسمه وان تسمی العبد باسمه فهو علی غر من عبد ليتم به صدی لمعا الا لمثيله المخلوق صدا. تميع الاسماء تهوی فصائل الخلق كما تسمع عبدالله صفة الخلق وكان من احب الاسماء الی الله عبدالله وعبد الرحمن كما صح عن النبي بذل دليل علی الوصفية بالمخلوق والاسم لله وحده القهار وقر في نفسي أن يتجسد من المسمی اسم يتلوّی في بطون الزمن ويخايل له صورا ما كان لها بدّ الا شطر  من اسمه وألفا تختّم ياءه ومري ردعا من اساميه فعلا فيحي به ويموت علی شهدٍ من ذلك الوصف. وتمر  بالاقلام اسمان لله اوثلاثة منها الله والرحمن علی سبيل من الخواص لله بفكرهم فلا تليق أن تلفظ لغيره كما يقولون والله هواسما واحدا و

السبب فراغي سبحان الله تملَؤهُ -Tongue3

اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰـهِ وَبَرَكاتُهُ‎::: :: حاكية الذهان بالخلق انواع فلما يستقم امر او يحيد بمكان فان لله الامر يجمعه وقدر من صفي يسمعه فلو خبيت راحتي بدار فاني لله اسمعه والواحد بذهان الانام الله يجمعه فلو بلغ سكان الارض ثمانية مليار فالله الواحد هو السميع الرقيب الذي يتصف بصفة الخوف والرقابة والحياء منه وحده صنوان  والاسماء عنده وحده والخلق هي آلته والدنيا مجمع للقفی والدار اسم لرحمته  فللانسان علمࣱ والغيب له وحده وقاصيتي حديثي مقال فالسلام الله يجمعه بما خطر من الصدور من نقيض حديث والنفس علم لذلك المكان والحديث خطاب يألفه الحائر والجائر وزائرتي تعدمت من حديثي( الله )  هم والمليار تتجمع  فالبدائل طافت من سنيني وحيدا⬅⬅ قصيدة/البدائل سنيني وحيد وقصمت النشيد من ربي هوذلك الدرس الذي سد افقي وامر راحتي من طفولتي تلك الوجوه التي ماعرفت سقام الدار او شعرت بمل منه وحاديتي من الليل ارق والتنهر غسر ترحل من مثال الله كلمة بلاء بحقه وما يقنعني سري بعد نوال وطالبتي بعد حيد والقيد من رزقي اعلام وتلك شعور وكم لي من اقلام وأنّا تقرأ وما جامعتني من نفير قولي الا والي من الدهر سليل

علم للإنسان والغيب لله

    بسم الله الله الخالق الذي استوى على عرشه كيف شاء والذي قدر كل شئ وخلق وهدى ويعلم العبد منه صفاته واسماءه وهو عالم الغيب والشهادة هو الذي خلق البرية على السواء واعطى كل شئ خلقه وجعل بين فصائل الخلق شعورا وعلما لا يعد غيبا فالغيب له وحده جل وعلا وغاب عن الخلق حديث ذلك إلا ما مر بظامر من كلام هوى فلو تأملت غدا فالله خالقها يسمى عالمها والمخلوق يعيشها من اليوم فلمكانه زوى  وقدرا بالله زماني على الإقناع روى  فبالله يفصل الحديث وبه الكل نوى    مواضيع أخری رمضان والعام ً بداية ونهاية كل مسألة لله خلق الله علی سواء اصل كل شيء حديث القلب   الراحة بالله مقطوعة الشعور ت تِسجد كل ناصية لله   شعورك بغدٍ قد طواه الرحمن الأسماء لله سبحان الله في كل حال ووقت الانسان يشمل كل الخلق لفظا الحركة والليل آية عبرات التاريخ الزمن قبل وبعد الممات مُحدثات الزمن مع الآلة الطريق بُعدا في النظر قبل المسير رفيق الطريق  رحلة

اِلانسانُ صفة▅للاسماء

               بسم الله كثر الأقوال عن  ذلك الإنسان حتى كأنما أصبح الخلق للإنسان والانسان مقصور لفظا على ذلك الرجل والمرأة وأصبح بحر المعني يغزي فريسة الكون لذلك الاثنين فقط وحتى لا تشطح كلمة ولو من الخطأ جرت بفاه تقول ربما يكون الحمار أو الفأر او الحوت أو الغراب إنسانا واشجن احوال الأنام من البرية فطام ولقد سكنني الله نطقا بمر من عمري يحاكي لذلك المخلوق قدرا من ذات تكليف وماجنه إنسان وكل مشيئة بحسبان ولو مد شعوري لوجدت نفسي صورا تفت شعوري بالله الرحمن وخالية البرية أعلام من الدين جنة ربما للإنسان والنار براءة من البرية كلام وموضوع من آفاقي يجري بأقلام سيبرم مشاعر قلم وهذا وذاك لفتتي بأيام الخلق فالله الخالق اطعم ويعلم والقلب يندب نظرا فكل مخلوق يعلم نفسه مثلما يرى مد مفروشه بقصره ذلك وكذلك يرى الآخر قصره فلا حقير الا بشعور يرى ومد يبرى والكائن شق الإثنين سواء والله الذي برى