َولي كبد من الاقناع باب سما جرح براحلتي يعمُ ولي في صميم مثل نار تقرح بالهواء علي ضم ويلفتني بالسن من شغال كأن مدامعي فرحا تلم وهل رامت تناظرني بطون كما بُعدَ الردود علي طمُ علی بعدي تزف القاع شوك وتقلب من فمي صدرا يشم طرى مَثلاً على سم تبتل به عيشي من الماشين هم ألا اسم الرحيم له جلال فلا اسم يذكرني يصم كما ردت له الآفاق عبدا فلرحمن خالصة تعمُ