التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير ١٥, ٢٠٢٣

الألمُ في سبيل الله يجعل الكون عبداً

  َولي كبد من الاقناع باب سما جرح براحلتي يعمُ ولي في صميم مثل نار تقرح بالهواء علي ضم ويلفتني بالسن من شغال كأن مدامعي فرحا تلم وهل رامت تناظرني بطون كما بُعدَ الردود علي طمُ علی بعدي تزف القاع شوك وتقلب من فمي صدرا يشم طرى مَثلاً على سم تبتل به عيشي من الماشين هم ألا اسم الرحيم له جلال فلا اسم يذكرني يصم كما ردت له الآفاق عبدا                   فلرحمن خالصة تعمُ

لله فكري Tongue3.blogspot

بذاكرتي فزع لقبي واجع ومن نفسي أجساد تثير الفواجع تسبح للباري لسان بصبحة وتسلب ليلي ضامرات قوارع فأصبحت من ربي بكل نزيلة تلفتني الاسماء والله سامع وتعصفني شردا بكل ضميرة وواحدتي إنسان لله ناصع فلا غيب تذكرني علي موانع وليس مع الرحمن فكر مخادع وكم هم لي فصل علي بنومة تصبح بي صور من الزاد فازع وتعلم اقدارا لكل طريرة وكيف من الباري تخفى الطوالع وتحسب بمقدور تربى بقامة وكل بمحسوب ومكتوب واقع وغيبني شحطا وللدار غرفة تلف شعورا بيت لله جامع

قصدي الرحمن وكيف يكون المصير!؟..رامى قصدي من الباري سبيلا

رامى قصدي من الباري سبيلا له جهد البلية من حلالي وقيد للزمان له بفكر بأسماء تميع بذي الجلال وحاشا للوجود يمر قصدا بمأذنة لكتمان بحالي وقدري والقصيدة من منال له بعد العزيمة والكمال سقى قربي على جنبي مثلا له شهد بذاكرتي  ومالي وغير لبني فيه زوال له شطر يقصم كالهلال وسري مبرم لله صاحت تسمع غارقا بعد الجبال ولي شهر يعكرني زمان بقافية الظهور على قلال وإني للإله جرت بحبر مؤرقة بحبر من ليالي قراطيس بحال الخلق جرت منازلها مقسمة الدلال