ومن صدق منال ترتجيه
وغاب العائدون مكان نائي
وكل القائمين من العوالي
مسرته ومشجنه لرائي
وكان مساحة الاذكار يوما
تردد مائلا هل انت جائي
وتمسح من دنو ما تهلل
ومقدمه تأخر في الرداء
وترجو قاسمات الطرف حتى
نظرت من المشيئة والرجاء
وقد حصرت لنازلة وجوه
تأخر والصباح له بباء
ومن فلق أنا من عائدات
ومن سالت عليك وانت رائي
كأن من الكتابة كان فصلا
تحير قائل هل كان دائي
رقيق النادمين على بيات
تكرر مخجل فاك لماء
تجر اذا تأخر فاصلات
بمثلي كيف مثلك وانتهائي
تعليقات