التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

تهوى فصائل الخلق

 كما لكأس سجيمٍ   كم لطيف روى وتَعلقُ الحمر نعمى   مثل نجمٍ كوى لعُقر منك سهامؒ  عقدُ مر دوى لتلك ظلت رقاقا طبعَ قبل الشوى ولم تجن وعرضؒ  حولُها قد زَوى وقبلت ريحَ منك  كم لعيرِك حوَى له على كل شمسٍ  جانبت لو غوىٰ فصيل كأس لنفس.  ملٰ منها نوى وفضل علل شوقا    مهجت الغيم ضَوا وأنا بملءِ فَمّ     ونآى الغيم هوى ولعِشب بما شبَ     طلعُ مرأة جَوى جوه للجون ابها   شبه جولٍ لوى جورَ منها وردؒ   لبناتٍ لو توى قصد منك لزوج  كيف لَهجي سوى وترى قصمَ غيم  فردَ سُوكٍ صوى

عمل من نقل جرت بمنام

وتلك علت لعينٍ والسماعِ  وشاهدة تقول بشرؒ لواعي علت وله جذورُ رامت  ومن شاشاته مقل” تراعي فلم ترجُ مساءا وقت ردت  ولا الاسحار راح بلا دواعي كما عرضت له قالت شباهاً  وردَ الطيف من شفقٍ سواعي وهل جابت بأقطار وجنت  وما حبت شماتة عين رائي وحَبؒ لو تدوم على اروضٍ  ولعمر من ابي الزهرةَ كالرواء وماضاقت بأقدام أويسٍ   وقد صحب الرسولَ على نواء وعرّف للديار قرونَ ردت   اباحفص مع القرني ورائي فما؟ حجم إذا فاضت بعين  وخالفت القرينُ خيطَ الرداءِ  ووصلا  للجموع تقول حتى  بدت سود العيونِ سوى السواء لكم نقلت واعقاب” لبيت  ولانفسك لها مَثلُ العراء

من الزمن

ومرَ لندرةٍ حتى قَصينا وقد ثار به في الغابرينَ               وهل عاشت وطالعة بحرفٍ              وغابرةُ الزمانِ اطلالُ فِينا وارثؒ تُحكم الاحداقُ الا سر جفنؒ لصحنٍ الاندَرينا              وجدَ مالُه وَجدؒ بمعنى               ولم تغنُ له حتى ارتوينا ولبّدَ عنها صغارؒ للُبيد شرى جمعؒ وطُرفةُ عابِدِينَ              ولما شاك لها تحست               على أدم فرائشُ خاصفينا تمر له وببكة حتى فلبت لبيت ابيضَ من ترجُمِين               له بُعدان لو همست وسترؒ               تذر الريحُ هودجَها مكينا وقدر عند لبنانَ لحبالٍ لقيسٍ حبرة ليلا جنينا               تمشي للعقودِ صوتاً لخلٍ                ترى مثلا لعشِ العالَمين وحُبؒ جمَ بغور اعمى ومر بحجر...

من مشجنات اليوم الواحد -Tongue3.blogspot

ومن صدق منال ترتجيه  وغاب العائدون مكان نائي وكل القائمين من العوالي  مسرته ومشجنه لرائي وكان مساحة الاذكار يوما  تردد مائلا هل انت جائي  وتمسح من دنو ما تهلل  ومقدمه تأخر في الرداء  وترجو قاسمات الطرف حتى  نظرت من المشيئة والرجاء وقد حصرت لنازلة وجوه  تأخر والصباح له بباء ومن فلق أنا من عائدات  ومن سالت عليك وانت رائي كأن من الكتابة كان فصلا  تحير قائل هل كان دائي رقيق النادمين على بيات  تكرر مخجل فاك لماء تجر اذا تأخر فاصلات   بمثلي كيف مثلك وانتهائي قصدت الله