لَكُمْ نَدِمْتُ حَتَّى مَغَابَ حَدِيثِهِمْ فَطَانٌ حَثَى اعْلَامَهُ وَالْمَشْهَدًا وَغَيْرُ حُمَّى حَتَّى سَوَافِلَ اخْرَتْ وَعَامَتْ عَلَى اوْغَالِهِ وَالْمُصْعَدَا تَبَرُّ عَلَيْهَا وَالنُّفُوسُ حِدَادُهَا لَقَدْ قَدَرَتْ بَسْطًا وَعِيشًا مُجَدَّدًا وَآتِ سُمَيَّةً غُيِّرَتْ لِرِسَالَةٍ تَقُولُ لُبَابٍ كَانَ سُهَالٌ وَمِصْعَدًا وَلَمَّا تَفِي اوْرَادْ مِنْ عَبَرَاتِهَا تَمُرُّ عَلَى بَاقِي الزَّمَنِ مُخَلَّدًا نَمَّى لِلْبَعِيدِ بَعْدَ حَثٍّ لِدَفْنِهِ كَمَا عَلِمْتَ هَادَ وَكَيْفَ تَرَدَّدَا غِلَاضُ سِرْتَ حَتَّى بِمَنَازِلَ تُخَاطِبُ مَثَلًا وَتَجْرِي مَعْبَدًا وَسَامِي عَلَى حِلٍّ لِسِوَارِهَا وَكَعْبَتِهَا مَرَّتْ بِهَامٍ وَمَسْجِدًا لَنَا جُلَسَاءُ حَلَفَتْ بِسِهَامِهِمْ مُقَابِلَ آسِي خَلِّهِ لَنْ يَتَجَدَّدَا